ضـمـن الإنـجـازات الـمـتـمـيـزة فـي مـجـال الـبـحـث الـعـلـمـي لـكـيـلـة الـقـانـون بجامعة نينوى.
نـشـر رئـيـس فـرع الـقـانـون الـعـام د. عـدي طـلال مـحـمـود شـاهـيـن، بـحـثت عـلـمـيا جـديـدا والـمـوسـوم ( الـمـيـول الـسـيـاسـيـة لـلـقـاضـي الـدسـتـوري وأثـرهـا فـي تـسـبـيـب الاحـكـام ) ضمن الـمـجـلـة الـدولـيـة لـلـقـانـون والـتـي تـصـدر عـن كـلـيـة الـقـانـون / جـامـعـة قـطـر وتـنـشـرهـا دار نـشـر جـامـعـة قـطـر.
اشـار الـبـاحـث في بحثه الـى فـرضـيـة قـيـام الـقـاضـي الـدسـتـوري فـي الـعـراق بـاسـتـحـضـار الـقـيـم والـتـوجـهـات الـتـي يـؤمـن بـهـا عـنـد مـراجـعـة دسـتـوريـة لـقـانـون مـا. وهـل بـإمـكـانـه أن يـسـتـعـمـل هـذه الـقـيـم وخـاصـة الـسـيـاسـيـة، فـي حـيـثـيـات الـقـرار.
حيث ان الـبـحـث مـبـنـي عـلـى اعـتـبـاريـن الاول أن الـدسـتـور الـعـراقي الـنـافـذ فـتـح الـمـجـال واسـعـاُ أمـام الـقـاضـي الـدسـتـوري عـنـدمـا عـدد الـمـصـادر الـتـي عـلـى الـقـاضـي الـرجـوع إلـيـهـا عـنـد فـحـص الـدسـتـوريـة، والـثـانـي ان الـقـاضـي الـدسـتـوري عـلـى تـمـاس مـبـاشـر مـع الـحـيـاة الـسـيـاسـيـة، مـن حـيـث إن عـمـلـيـة اخـتـيـاره تـتـم مـن جـهـة سـيـاسـيـة غـالـبـاً وأيـضـاً فـإن جـوهـر الـقـضـايـا الـتـي يـنـظـر فـيـهـا هـو سـيـاسـي.
للاطلاع على البحث كاملا للدخول الى الرابط التالي:-
https://journals.qu.edu.qa/index.php/IRL/article/view/2597/170